العارض، القرين، عمار المكان كلهم من أبناء إبليس، إلا أن منهم من أسلم وآمن بالله ورسوله وأصبح من الجن المؤمنين. كما جاء في سورة الجن الآية 14 "وانا منا المسلمون ومنا القاسطون فمن اسلم فاولئك تحروا رشدا"
نتكلم على القرين. القرين هو شيطان يلازم الانسان طوال حياته يأمره بعصيان الله تعالى وهو داائما عدو مبين للانسان كرها فيه لأن الله كرم آدم بعد أن طلب من ملائكته السجود له إلا إبليس كام من الجن واستكبر. وأقسم بأن يغوي كل بني آدم إلا المؤمنين الصالحين ليس لإبليس عليهم سلطان.وشياطين فئات مثلهم مثل البشر فهناك جن مسلمين، ومسلمين عاصين، وكافرين، وعفاريت هم أطغى طائفة ونقول لهم المتمردين( مفردها : المارد)
العارض: سمي بهذا الإسم لأنه يتعرض لني آدم في كل مصالحه فهو دائما ضذه مثلا إذا كانت عندك رغبة في الزواج فهو يعكسها ولا يقبلها. وإذا لم تكن لك رغبة في الزواج آتاك بالخطاب وجمع عليك الرجال وسار عندك حظا وفيرا.أي هو يعني يفعل عكس ما تريد هذا هو المفهوم.
من هو العارض: العارض نفسه هو القرين فعندما يزداد بغضه لبني آدم تحول من قرين عادي إلى عارض . واسمه المانع وللإسمين معنى واحد.
ومن هنا نأتي إلى عمار المكان، فهم جن منهم المسلمون والكافرون واليهود والنصارى والمسيح. منهم من يحب الرائحة الطيبة والنظافة ...إلخ. ومنهم من يحب الرائحة الكريهة والأوساخ.
ما العلاقة بين القرين وعمار المكان فهي كعلاقة البشر ببعضهم فيمكنك أن تستحمل شخص عكس الأخر.بعض الناس يحبون تبديل العتبة لسبب ما أن العتبة نحيسة، وأنا أساندهم الرأي فهذا يحدث في حالتين إما قرائن أهل الدار مضادة مع عمار المكان، وإما عمار المكان من أخبث خلق الله يكرهون البشر أشد كرها.
ومازال حديثنا عن عمار المكان. فيلزم صرفه في التلابيس والمنادل والإستحضارات والاستخدامات والوصفات التي بها علامات الإجابة حتى يتم نجاح العمال بسلام.ودون ذلك فلا فائدة من صرفه.
يبقى حديثنا عن التابعة وهي طائفة من الجن المتمرد من أخبث خلق الله الويل لمن تسلطت عليه تهش من عظمه وتمتص من دمه وتحجب عنه مراده والعياذ بالله. وأسباب تسلطها على الإنسان هو فرحه الشديد عند نجاحه في مهمة ما. فهي غالبا ما تتسلط على الإنسان المغرور. . ولم تعد تنجح له وصفة حتى يتخلص منها.
ولا ننسى الجن الحقود المكلف بعين الحسود بمجرد حقد وعين حسد من بني آدم إلا وسرع الجن المكلف بالعمل ليبسك وينفذ الغرض الآتي من أجله. مثلا إذا كان الحسد عن المال. فلا تفرح به حتى يضيع منك بدون شعور في أتفه الحاجات. وإذا كان عن الصحة.، مرض صاحبها حتى لا يعرف له دواء. وفي الحظ وفي..... وفي ..... إلخ.
نتكلم على القرين. القرين هو شيطان يلازم الانسان طوال حياته يأمره بعصيان الله تعالى وهو داائما عدو مبين للانسان كرها فيه لأن الله كرم آدم بعد أن طلب من ملائكته السجود له إلا إبليس كام من الجن واستكبر. وأقسم بأن يغوي كل بني آدم إلا المؤمنين الصالحين ليس لإبليس عليهم سلطان.وشياطين فئات مثلهم مثل البشر فهناك جن مسلمين، ومسلمين عاصين، وكافرين، وعفاريت هم أطغى طائفة ونقول لهم المتمردين( مفردها : المارد)
العارض: سمي بهذا الإسم لأنه يتعرض لني آدم في كل مصالحه فهو دائما ضذه مثلا إذا كانت عندك رغبة في الزواج فهو يعكسها ولا يقبلها. وإذا لم تكن لك رغبة في الزواج آتاك بالخطاب وجمع عليك الرجال وسار عندك حظا وفيرا.أي هو يعني يفعل عكس ما تريد هذا هو المفهوم.
من هو العارض: العارض نفسه هو القرين فعندما يزداد بغضه لبني آدم تحول من قرين عادي إلى عارض . واسمه المانع وللإسمين معنى واحد.
ومن هنا نأتي إلى عمار المكان، فهم جن منهم المسلمون والكافرون واليهود والنصارى والمسيح. منهم من يحب الرائحة الطيبة والنظافة ...إلخ. ومنهم من يحب الرائحة الكريهة والأوساخ.
ما العلاقة بين القرين وعمار المكان فهي كعلاقة البشر ببعضهم فيمكنك أن تستحمل شخص عكس الأخر.بعض الناس يحبون تبديل العتبة لسبب ما أن العتبة نحيسة، وأنا أساندهم الرأي فهذا يحدث في حالتين إما قرائن أهل الدار مضادة مع عمار المكان، وإما عمار المكان من أخبث خلق الله يكرهون البشر أشد كرها.
ومازال حديثنا عن عمار المكان. فيلزم صرفه في التلابيس والمنادل والإستحضارات والاستخدامات والوصفات التي بها علامات الإجابة حتى يتم نجاح العمال بسلام.ودون ذلك فلا فائدة من صرفه.
يبقى حديثنا عن التابعة وهي طائفة من الجن المتمرد من أخبث خلق الله الويل لمن تسلطت عليه تهش من عظمه وتمتص من دمه وتحجب عنه مراده والعياذ بالله. وأسباب تسلطها على الإنسان هو فرحه الشديد عند نجاحه في مهمة ما. فهي غالبا ما تتسلط على الإنسان المغرور. . ولم تعد تنجح له وصفة حتى يتخلص منها.
ولا ننسى الجن الحقود المكلف بعين الحسود بمجرد حقد وعين حسد من بني آدم إلا وسرع الجن المكلف بالعمل ليبسك وينفذ الغرض الآتي من أجله. مثلا إذا كان الحسد عن المال. فلا تفرح به حتى يضيع منك بدون شعور في أتفه الحاجات. وإذا كان عن الصحة.، مرض صاحبها حتى لا يعرف له دواء. وفي الحظ وفي..... وفي ..... إلخ.
الأحد سبتمبر 03, 2023 11:40 am من طرف الشيخ حسني الرشيدي
» جلب وتهييج سريع
الأحد أغسطس 27, 2023 5:19 pm من طرف حلا المغرب
» شبشبة للمحبة
الأحد أغسطس 27, 2023 5:16 pm من طرف حلا المغرب
» الأبرااج الفرعونية
الأحد أغسطس 27, 2023 12:31 pm من طرف الملكة الحزينة
» فوائد الحمام
الأحد أغسطس 27, 2023 12:30 pm من طرف الملكة الحزينة
» جمالك و جسدك مع سحر الطبيعه
الأحد أغسطس 27, 2023 12:29 pm من طرف الملكة الحزينة
» فراق قاطع جدا
الأحد أغسطس 27, 2023 12:28 pm من طرف الملكة الحزينة
» رد المطلقه بالسحر السفلى
الأحد أغسطس 27, 2023 12:26 pm من طرف الملكة الحزينة
» جلب الخطاب والعرسان
الأحد أغسطس 27, 2023 12:26 pm من طرف الملكة الحزينة